#أسرار_الصحف المحلية ليوم الأربعاء 31-8-2016

 

النهار

مرشح بالقوة …
طلب وزير سابق إلى أحد السياسيّين الذين يكثرون من الإطلالات الإعلاميّة أن يُورد اسمه بين المرشّحين إلى الرئاسة.
إنفتاح وزير …
يعتمد وزير كان يتجنّب الإعلاميّين سياسة جديدة أكثر إنفتاحاً بعد نصائح بضرورة ترميم علاقاته.
متجهم الوجه …
تسري أخبار عن لقاء جمع قطبين سياسيّين في الخارج خرج منه أحدهما متجّهم الوجه.
1600 سقطوا …
يتحدّث مسؤول في مجلسه عن أن عدد مقاتلي “حزب الله” الذين سقطوا في سوريا بلغ 1600.

السفير

تكسرت مراوح طائرة أردنية في مطار بيروت بسبب طيور كانت مختبئة في أحد محركات الطائرة قبل إقلاعها.
قال قيادي في تيار مسيحي بارز إن المطلوب من حزب حليف أن يساهم في “ركلجة” مواقف مرجع سياسي من هذا التيار.
استغرب مشاركون في المهرجان الأخير للفنانة جوليا بطرس موقف شخصية من 14 آذار، تعمدت البقاء جالسة في مقعدها، بينما وقف جميع الحاضرين من سياسيين ومواطنين تفاعلا مع إحدى الأغنيات التي أدتها جوليا حول الجنوب والمقاومة.

المستقبل

يقال
إنّ أصوات الاحتجاج والتململ في الأوساط العونية بدأت بالارتفاع بشكل تصاعدي على أكثر من مستوى تنظيمي وشعبي ازاء تعاطي “حزب الله” والحلفاء مع التيّار “الوطني الحر” حول الاستحقاقات الدستورية والسياسية.

اللواء

فوجئ مرجع كبير ببيان صادر عن تكتل “معارض”، وطلب نسخة لقراءة البيان بتمعن، ليبنى على الشيء مقتضاه..
يتحرك مرجع سابق لبناء مناخ سياسي بمواجهة محاولة جهة فرض واقع سياسي غير مقبول وطنياً في البلاد..
كشفت مصادر مطلعة أن لا اعتراض بالمبدأ على مطمر برج حمود، بل على الفترة الزمنية والمواصفات..

الجمهورية

من المقرر ان يقوم مسؤول أجنبي رفيع المستوى بزيارة مهمة الى لبنان هذا الاسبوع.
طرحَ مرجع روحي لبناني أمام مرجعيّة عالميّة العوائق المستمرة أمام إنتخاب رئيس فكان الجواب “الحل في أيديكم”.
لاحظت الأوساط السياسية المراوحة القاتلة في إقرار قانون ميثاقي فيما يستكمل درس مشاريع قوانين أقل أهمية.

البناء

أسرّ أحد المقرّبين من مسؤول حكومي سابق لسياسي مخضرم غير بعيد عن المسؤول السابق إياه، بأنّ زيارة الأخير إلى دولة إقليمية تركزت في معظمها على قضايا خاصة لها علاقة بشركاته واستثماراته المتعثرة في أكثر من دولة، ولكن نتائج الزيارة لم تكن على قدر الآمال والتوقعات، خلافاً لما كان يحصل في زيارات مماثلة، لا سيما في اللقاءات السابقة مع رئيس تلك الدولة!

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.