ذوو الإحتياجات الخاصة الفلسطينيون الأكثر تأثّراً بخفض تقديمات الأونروا

 

الدول المانحة لم تعد مانحة، الأونروا التي رافقت الفلسطينيين 67 عاماً هذا العام تخفّض تقديماتها.
كما في التربية كذلك في الصحة حيث لا وجود لعيادات متخصصة للمعوقين، فضلاً عن ذلك المسافات الطويلة التي على المعوّق أن يجتازها للحصول على الخدمة.
أزمة أخرى يواجهها المعوقون ذلك أن معظمهم من المؤهلين لسوق العمل ولكنهم بلا عمل.المعوق الفلسطيني في لبنان يعاني مرتين، مرة لأنه محروم حقوقه المدنية وأخرى لأنه من ذوي الإحتياجات الخاصة.

 

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.