اسرائيل لاحقت القنطار استخباريا بتعاون مع أنظمة عربية وعصابات ارهابية
صحيفة المنار الصادرة في فلسطين المحتلة عام 1948:
“اغتيال سمير القنطار لن ينهي خطر حزب الله وايران في المنطقة الجنوبية السورية، على الحدود مع الجولان”، هذا ما تقوله دوائر اسرائيلية، وتضيف أن دور القنطار كان محوريا في تلك المنطقة، وبشكل خاص في بلدة خضر.