اسرار الصحف المحلية الصادرة في بيروت اليوم الاربعاء 7 ك1 2016

“السفير” –  عيون:

تردد أن مجلس شورى الدولة وبالتزامن مع إطلاق سراح كامل أمهز، أصدر قرارا بحل بلدية نبحا في قضاء بعلبك بسبب انقضاء مهلة تصريح رئيسها وأعضاء مجلسها البلدي عن أموالهم المنقولة وغير المنقولة!

توقع مرجع حزبي أن تكون الحكومة الجديدة «عيدية الأعياد».

يجزم قيادي في حزب مسيحي بأن الاتفاق الرئاسي يضمن استمرارية «الستين» والتمديد لمهلة زمنية معينة ربطا بترتيب أوضاع فريق سياسي معين.

“النهار” –  أسرار:

حكومة مؤجلة لوزير …

قال وزير إن تأجيل الحكومة مرتبط بسفره كي لا يصيبه ما أصاب الرئيس الحريري عندما دخل البيت الأبيض رئيساً للحكومة وخرج رئيساً لحكومة مستقيلة.

فيتوات متبادلة …

بدأت الفيتوات المتبادلة حول بعض الأسماء تظهر استعداداً للانتخابات النيابية المقبلة بما يؤشّر إلى “تطيير” أسماء اعتبرت نفسها ثوابت.

إستطلاع متغير …

قال مرشّح إلى الانتخابات إن شركة استطلاع للرأي باعته دراسة بأرقام ومؤشّرات تبدّلت في اليوم التالي عندما اشتراها منافس له.

“البناء” – خفايا:

نائب عكاري محسوب على تيار المستقبل بدأ «يتحسّس» مقعده النيابي منذ الآن ليقينه أنّ حزب «القوات» سيستحوذ عليه مهما كان الثمن، إذ انّ الحزب المذكور كان قد فاتح منذ وقت طويل «المستقبل» بهذا الموضوع، معلناً بصراحة أنه يريد ترشيح قواتي للانتخابات النيابية المقبلة مكان النائب المشار إليه، وقد أدّى هذا الأمر إلى سجال عنيف بين الأخير و»القوات» في وقت سابق على خلفية هذا الموضوع وحدثت قطيعة بين الجانبين.

“الجمهورية” –  أسرار:

أبدى حزب رغبته في حوار مع حزب فاعل ومؤثر يفضي الى تفاهُم سياسي على غرار تفاهُم معراب بين «القوات» و«التيار الوطني الحر»، لكن الحزب المتلقّي العرض يميل للتمهّل.

أكد حزب فاعل مُجدداً أن مرجعاً بارزاً يُقرِّر بإسمه في مسألة تأليف الحكومة.

يجري بحث في مبادرة تقضي بتوجيه تكتل الإصلاح والتغيير دعوة لكتلة لبنان الموحد برئاسة فرنجية كمَخرج وسط للإجتماع بين باسيل وفرنجية على أن يزورا بعدها بعبدا معاً.

“اللواء” –  أسرار:

همس

يُنقل عن غير مرجع رئاسي أنه لم يعد مستعجلاً على تشكيل الحكومة العتيدة.

غمز

يتّجه رئيس حزب وسطي لتوزيع مهام حزبية وسياسية بين شقيقين، في إطار تجربة تكامل، في ضوء عدم الاستقرار الثابت في لبنان.

لغز

لا يزال رئيس حزب مسيحي معارضاً لمبدأ تشكيل حكومة وحدة وطنية!

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.