اسرار الصحف المحلية الصادرة في بيروت اليوم الثلاثاء 13 ك1 2016


“السفير” –  عيون:

أبدت أوساط ديبلوماسية استياءها لعدم دعوة رؤساء بعض البعثات الديبلوماسية اللبنانية إلى احتفال العيد الوطني لدولة خليجية.

قدرت أوساط معنية الوفر الذي سيحققه رئيس التيار السياسي الأبرز في 14 آذار جراء التقشف على كتلته وتياره بنحو 50 مليون دولار سنوياً.

أقدمت وسيلة إعلامية مسموعة تابعة لتيار سياسي بارز على فصل موظفة بعد أن تبين لها أن انتماءها الطائفي «لا يناسب خط الوسيلة».

“النهار” –  أسرار:

خسارة وتعويض…

قال مدير إحدى الشركات إنه بات يخسر في لبنان وإن مدخوله من فروعه في دول الخليج هو الذي يؤمّن له الاستمرار.

سرقة مكشوفة…

تبيّن لرئيس بلدية متنية أن مدير موقع الكتروني أخذ منه مالاً كثيراً كان يدّعي أنه يوزّعه على زملاء له.

إطلاق النار أقوى…

لا يزال ظاهراً إطلاق النار في المناسبات رغم إقرار قانون يمنع إطلاقها ومناشدات سياسيّين للكفّ عن الأمر.

“البناء” – خفايا:

تزامنت زيارة مرجع حكومي سابق مكاناً عاماً يشهد إقبالاً كبيراً هذه الأيام مع زيارة مماثلة قام بها وزير سابق للمكان عينه، ورغم أنّ الاثنين التقيا في أحد الممرات إلا أنهما تجاهلا بعضهما بعضاً، ما أثار الاستغراب لدى مَن لاحظوا الأمر، لأنّ علاقة التيارين اللذين ينتميان إليهما شهدت تحسّناً ملحوظاً في الفترة الأخيرة، لا سيما قبيل الانتخابات الرئاسية…!

“الجمهورية” –  أسرار:

من المقرر أن تصل الى الجيش دفعة جديدة من المساعدات العسكرية قريباً.

يؤكّد رئيس حركة شمالية في مجالسه الخاصة أنه مهما بلغت حدّة الخلاف السياسي مع خصم في منطقته فلا عودة الى الوراء في العلاقات بينهما.

يدور حديث بين حليفين جديدين عن تخفيف اللهجة تجاه حزب مؤثر خصوصاً وأنه أبدى مرونة في خطابه السياسي أخيراً.

“اللواء” –  أسرار:

همس

لم يلمس زوّار أحد المراجع تفاؤلاً ثابتاً بقرب ولادة الحكومة خلافاً للأجواء السائدة؟!

غمز

أعيد إعداد عدد من المراسيم التي كانت تحتاج إلى توقيع 24 وزيراً، بعد انتخاب رئيس للجمهورية!

لغز

يواجه وزير نافذ في حكومة تصريف الأعمال مأزقاً لجهة كيفية التعامل مع «أزمة شخصية» تواجه إنهاء عقدة تأليف الحكومة

“المستقبل” –  يقال:

إنّ نواباً من تكتّل «التغيير والإصلاح» لا يستبعدون احتمال التقارب مع رئيس مجلس النواب نبيه برّي من بوابة قانون الانتخاب بالارتكاز على اقتراحه الذي يرمي إلى التأهيل في المرحلة الأولى على مستوى القضاء.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.