دراسات حول علاقة حاستي الشم و التذوق بإصابتنا بفيروس كورونا

 أوردت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، الثلاثاء،

أن باحثين في جامعة هارفارد الأميركية وكلية كينغز كوليدج في لندن،أجروا دراسة جديدة، شملت أكثر من 2.6 مليون شخص، نحو 17 بالمئة منهم من المصابين بفيروس كورونا، فيما استعان الباحثون بتطبيق رقمي من أجل تتبع الأعراض التي تظهر عليهم.

وطلب الباحثون من أفراد عينة تنزيل التطبيق خاص على أوردت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، الثلاثاء،

أن باحثون في جامعة هارفارد الأميركية وكلية كينغز كوليدج في لندن،أجروا دراسة جديدة، شملت أكثر من 2.6 مليون شخص، نحو 17 بالمئة منهم من المصابين بفيروس كورونا، فيما استعان الباحثون بتطبيق رقمي من أجل تتبع الأعراض التي تظهر عليهم.

وطلب الباحثون من أفراد عينة تنزيل التطبيق خاص على هواتفهم الذكية، يدونون فيه الأعراض التي تظهر عليهم بصورة يومية، ومن بين هذه الأعراض فقدان حساتي الشم والتذوق والشهية والسعال وضيق التنفس وغيرها.

و نشرت مجلة ACS Chemical Neuroscience العلمية دراسة جاء فيها : “بعد إجراء التجارب على الفئران، وجد الخبراء أن العدوى تدخل الجسم بمساعدة البروتينات التي تساهم في التعرف على الروائح، والتي يتم إنتاجها في تجويف الأنف، وتكون هذه البروتينات عادة لدى الأشخاص الأكبر سنا أكثر مما عند الشباب الذين ما زالوا في عمر الفتوة”.

واعتبر الباحثون أنه إذا كانت هذه الآلية صحيحة أيضا بالنسبة للأشخاص، فإن هذه الدراسة توضح أيضا سبب كون كبار السن أكثر عرضة للإصابة بالفيروس التاجي.

و كشف علماء أمريكيون عن أن أحد أكثر الأعراض شيوعا لعدوى فيروس كورونا، يتمثل بفقدان حاسة الشم وعدم تنسم الروائح مهما كانت قوية أو كريهة.

وخلص العلماء الى القول :”إن تغطية الأنف بالقناع الواقي وحجبه أهم من تغطية أو حجب أي عضو آخر في الجسم في مواجهة فيروس كورونا”..

ووفقا لأحدث البيانات، تجاوز إجمالي عدد المصابين في العالم 4.1 مليون شخص، توفي منهم أكثر من 285 ألفا. الذكية، يدونون فيه الأعراض التي تظهر عليهم بصورة يومية، ومن بين هذه الأعراض فقدان حساتي الشم والتذوق والشهية والسعال وضيق التنفس وغيرها.

و نشرت مجلة ACS Chemical Neuroscience العلمية دراسة جاء فيها : “بعد إجراء التجارب على الفئران، وجد الخبراء أن العدوى تدخل الجسم بمساعدة البروتينات التي تساهم في التعرف على الروائح، والتي يتم إنتاجها في تجويف الأنف، وتكون هذه البروتينات عادة لدى الأشخاص الأكبر سنا أكثر مما عند الشباب الذين ما زالوا في عمر الفتوة”.

واعتبر الباحثون أنه إذا كانت هذه الآلية صحيحة أيضا بالنسبة للأشخاص، فإن هذه الدراسة توضح أيضا سبب كون كبار السن أكثر عرضة للإصابة بالفيروس التاجي.

و كشف علماء أمريكيون عن أن أحد أكثر الأعراض شيوعا لعدوى فيروس كورونا، يتمثل بفقدان حاسة الشم وعدم تنسم الروائح مهما كانت قوية أو كريهة.

وخلص العلماء الى القول :”إن تغطية الأنف بالقناع الواقي وحجبه أهم من تغطية أو حجب أي عضو آخر في الجسم في مواجهة فيروس كورونا”..

ووفقا لأحدث البيانات، تجاوز إجمالي عدد المصابين في العالم 4.1 مليون شخص، توفي منهم أكثر من 285 ألفا.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.