الصحافة الاسرائيلية

تعددت مواضيع الصحف الاسرائيلية الصادرة اليوم،إذ ركزت صحيفة “هآرتس ” على توصل اسرائيل والاتحاد الأوروبي إلى اتفاق حول مشروع “هوريزان 2020″،مشيرة إلى أن اسرائيل طالبت بضمانات حول عدم مشاركة مؤسسات علمية في يهودا والسامرة في هذا المشروع أو الاستفادة منه.

أما صحيفة “معاريف،فقد تابعت باسهاب قيام القوات الاسرائيلية يقتل ثلاثة فلسطينيين سلفيين كانوا يخططون إلى استهداف مواقع اسرائيلية في جبل الخليلحسب قولها،موضحة أن “القضاء” على هؤلاء تم في منطقة يطا.

ومن جهتها،تناولت “يديعوت أحرنوت” موضوع وفاة المغني الاسرائيلي اريك اينشتاين بعد نقله إلى مستشفى ايخيلوف في تل أبيب بعد اصابته بتمدد الشريان الأبهر،مشيرة إلى أن جميع محاولات الأطباء لانقاذ حياته باءت بالفشل.

 

هآرتس:

– اسرائيل تعد يتعويض مستوطنين في حال لحقت بهم اضرار من جراء المقاطعة الاوروبية

– التوصل إلى تسوية بين إسرائيل والاتحاد الاوروبي بشان التعاون العلمي

– ليفني واشتون اتفقتا على التسوية بعد سلسلة اتصالات هاتفية ماراتونية

– الاتحاد الاوروبي :شروط الاتفاقية لن تمنع من الممثليات الاوروبية تطبيق التعليمات الخاصة بالمستوطنات

 

معاريف:

– احباط محاولة لارتكاب اعتداء في جبل الخليل

– ثلاثة سلفيون فلسطينييون خططوا تخطط لارتكاب اعتداءات ضد اهداف إسرائيلية

– تصفية اعضاء الخلية تمت في منطقة يطا

– اجراء تمرين واسع النطاق والتدرب على قتال عناصر ارهابية في غزة

 

يديعوت أحرنوت:

– وفاة المطرب الوطني المشهور اريك اينشتاين عن عمر يناهز 74 عاما

– اينشتاين يعتبر عملاق الغناء العبري

– اينشتاين شارك في عدة افلام ومسرحيات

– وضع نعش اريك اينشتاين في ميدان رابين في تل ابيب الساعة 14:00

 

نشرت صحيفة “هآرتس” تقريراً بعنوان “هكذا تستخدم “دولة” اسرائيل هيئات التخطيط لتعزيز المستوطنات ومنع البناء الفلسطيني” لتوضيح كيفية توظيف هذه الهيئات في خدمة ملف الاستيطان.

ولفتت الصحيفة إلى مستوطنة “جفعات سلعيت” التي تضم عشرة بيوت غير مرخصة، إذ عمدت الخارطة الهيكلية الى ترخيصها بأثر رجعي والمصادقة على بناء 100 وحدة استيطانية اضافية، بالمقابل رفضت الادارة المدنية الخارطة الهيكلية التي ارادت ترخيص بيوت قرية سوسيا الفلسطينية الواقعة في جنوب جبل الخليل وتعيش فيها 40 عائلة فلسطينية.

وأجرت “هآرتس” مقارنة وتتساءلت عن الفرق بين الحالتين فتجيب، ان مستوطنة “جفعات سلعيت” حظيت بقرار من القيادة السياسية بتعزيز البناء الاستيطاني فيها، بالمقابل فان السياسة تجاه جنوب جبل الخليل هي دفع الفلسطينيين ياتجاه يطا ومنع تمددهم في الحيز.

 

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.