الصحافة الاميركية

 

علقت الصحف الأميركية الصادرة اليوم على اعتقال السلطات المصرية 11 من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين بتهمة إدارة صفحات “فيس بوك” التي تحرض على العنف ضد الشرطة، قائلة إن ذلك يشير إلى توسيع الحملة ضد أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي لتشمل وسائل الإعلام الاجتماعية

ورأت واشنطن بوست أن هذه الاعتقالات علامة لـ«شل» الجماعة تمامًا بعد موجة من الاعتقالات والقتل من قبل أجهزة الأمن وملاحقة الأعضاء الأصغر سنا الذين يستخدمون الإنترنت لجعل الاحتجاجات على قيد الحياة، على حد قولها.

إلى جانب ذلك أثارت قدرات الصاروخ الروسي الجديد الذي يعرف باسم “روبيج” قلق الأميركيين حتى أنهم يزعمون أن هذا الصاروخ يخرق اتفاق حظر الصواريخ المتوسطة والقصيرة المدى.

وذكرت تقارير صحفية أن الولايات المتحدة الأميركية تسعى بشكل محموم إلى إيجاد ذريعة لمنع حصول روسيا على أسلحة لا تروق لسياسيي وعسكريي الولايات المتحدة .

كما أفادت صحيفة الواشنطن بوست أن الطرق الأفغانية تتهاوى، بعد عدة مليارات من الدولارات استثمرتهم الولايات المتحدة في أفغانستان.

 

نيويورك تايمز

– المحادثات السورية…إنهاء الدور الأول بفشل الاتفاق على تخفيف الحصار

– الناخبون في تايلاند مستعدون لصد المتظاهرين

– الرئيس أوباما يسعى لطمأنة الملك عبد الله عاهل السعودية التوتر الفعال على مدى فترة من السياسات الأمريكية تجاه إيران وسوريا

– فرنسا وبريطانيا تتفقان على البحث عن أرضية مشتركة بشأن أوروبا

 

واشنطن بوست

– قتيل في مواجهات بين أنصار مرسي وقوات الأمن في القاهرة

– أكثر من ألف قتيل في العراق خلال شهر يناير الجاري

– جولة محادثات نووية جديدة مع إيران في 18 فبراير

– الحكومة الأميركية ستطلب الإعدام لمنفذ تفجير بوسطن

 

أفادت صحيفة الواشنطن بوست أن الطرق الأفغانية تتهاوى، بعد عدة مليارات من الدولارات استثمرتهم الولايات المتحدة في أفغانستان.

أكدت الصحيفة، أن هذه الأزمة خلفت ضحايا جدد غير ضحايا هجوم المتمردين وهم سائقي السيارات، الذين يقودون على شبكة الطرق التي بنيت من قبل الحكومة الأميركية ومانحين غربيين آخرين، وتكلف المشروع 4 بليون دولار.

ويقول مسؤولون غربيون: إن الحكومة الأفغانية غير قادرة على الحفاظ على هذه الطرق والطرق السريعة التي شُيدت منذ عام 2001، الأمر الذي أدى إلى تدهور التجارة وتباطؤ العمليات العسكرية.

وصرح مسئول أميركي شريطة عدم الكشف عن هويته لأنه غير مخول بمناقشة هذه المسألة علنا أن لا يتم أس متابعة أو صيانة لهذه الطرق، وذكرت الصحيفة، أن الولايات المتحدة رفضت طلب الحكومة الأفغانية بتمويل مشاريع صيانة الطرق في عام 2012.

وعلى الرغم من هذه المخاوف، فإن حكومة الولايات المتحدة لا تزال تبني الطرق الجديدة في أفغانستان، وتم تخصيص مشاريع بعدة ملايين من الدولارات، ويقول الأفغان أنهم يقومون ببعض أعمال الصيانة، ولكن قطع الأموال الأمريكية تركتهم عاجزين.

 

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.