رفعت عيد: ضابط بفرع المعلومات متورط بتهريب المتهمين بتفجيرات طرابلس

 

اشار مسؤول العلاقات السياسية في الحزب العربي الديمقراطي رفعت عيد الى انه “لم يأت احد على ذكر اسم بسام الحلبي، ونحن نريد ان نسأل الدولة اللبنانية ومفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية القاضي صقر صقر من سيحقق مع الحلبي وهو عنصر في فرع المعلومات، وما نطلبه اليوم نقل الملف الى اي جهة في الدولة غير فرع المعلومات”، داعيا الى “تشكيل لجنة مشتركة بين مخابرات الجيش والمحكمة العسكرية وفرع المعلومات والامن العام للاشراف على التحقيقات، ونحن نعرف الفبركات الاعلامية جيدا”، واوضح انه “في اليوم ذاته الذي تم فيه توقيف يوسف دياب جاء اليه الحلبي ودعاه الى الهروب لانه مطلوب”، متسائلا “اذا برأ القضاء يوسف دياب واحمد العلي، هل يتم حل فرع المعلومات لانه ينشر الفتنة”.

وجدد عيد في حديث لقناة الجديد “التأكيد انه هو من سلم احمد العلي، نافيا حصول اي اطلاق نار متبادل مع الجيش على خلاف بعض التقارير الاعلامية التي تحدثت عن الموضوع ونسبت مصادرها الى مصادر امنية هي من التنوخي الضابط في فرع المعلومات”، مؤكدا ان “العلي سلم نفسه لمخابرات الجيش بعد الاتصال بأمين عام الحزب العربي الديمقراطي علي عيد”.

وذكر عيد ان “الحزب العربي طلب رسميا استدعاء اللواء اشرف ريفي للتحقيقات للاستماع اليه، لان المدعو حيان رمضان (المتهم بتفجيرات طرابلس) له علاقة شخصية مع ريفي للاستيضاح عن هذه العلاقة، وللاستفسار لماذا ريفي خرج قبل انتهاء الصلاة بربع ساعة يوم وقع الانفجار في طرابلس”، وسأل “لماذا “DVR” الخاص بالتسجيلات في منزل ريفي كان معطلا في ذلك اليوم”.

وفي حديث تلفزيوني اخر، اشار الى اننا نرى استهداف للجيش اللبناني في باب التبانة وهذا شيء خطر جدا”، معلنا عن “تلقي الحزب العربي اتصالات من “داعش” في لبنان، وتهديدهم بالقتل وسبي نساء جبل محسن”.
واكد “عدم قبول تحقيق فرع المعلومات مع بسام الحلبي، لان القضية ستصبح جنون”، واوضح ان “الاسماء التي سربها فرع المعلومات للاعلام لم تكن موجودة في المنطقة، وكل هذه السماء كانت خارج المنطقة، وقد هربت بعد تسريب اسمائها من فرع المعلومات”. واوضح ان “هناك مشروع فتنة، ونحن ذاهبون الى الانفجار الكبير من شمال لبنان الى البقاع، وهذه ستكون اخر ضربة من السعودية”، مؤكدا ان “جهاز المعلومات هو جهاز تيار المستقبل ورئيس المخابرات السعودية بندر بن سلطان”.

وكشف ان “الضابط في فرع المعلومات محمد العرب هو رئيس جبهة “الريفا” ضد جبل محسن، وكيف استطيع ان اثق بهذا الفرع حين يكون ضباط هذا الفرع يطلقون النار على جبل محسن”.

واوضح انه “منذ الامس الى اليوم هناك 5 اصابات من جبل محسن تم اطلاق النار عليهم”، وسأل “لماذا ممنوع دخول الجيش اللبناني الى باب التبانة، هل هي جزء من لبنان او السعودية، ولماذا المناطق التي يسيطر عليها تيار المستقبل وحليفه جبهة النصرة وداعش والسعودية ممنوع على الجيش دخولها”.

وجدد التأكيد ان “كل لبنان ذاهب الى الحريق، الا انها ستكون اخر ضربة للسعودية، وستكون اخر ضربة عنف من الان الى 200 سنة، ولن نقبل ان يبقى دم اولادنا “سائبا”.

رفعت عيد: ضابط بفرع المعلومات متورط بتهريب المتهمين بتفجيرات طرابلس
اشار مسؤول العلاقات السياسية في الحزب العربي الديمقراطي رفعت عيد الى انه “لم يأت احد على ذكر اسم بسام الحلبي، ونحن نريد ان نسأل الدولة اللبنانية ومفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية القاضي صقر صقر من سيحقق مع الحلبي وهو عنصر في فرع المعلومات، وما نطلبه اليوم نقل الملف الى اي جهة في الدولة غير فرع المعلومات”، داعيا الى “تشكيل لجنة مشتركة بين مخابرات الجيش والمحكمة العسكرية وفرع المعلومات والامن العام للاشراف على التحقيقات، ونحن نعرف الفبركات الاعلامية جيدا”، واوضح انه “في اليوم ذاته الذي تم فيه توقيف يوسف دياب جاء اليه الحلبي ودعاه الى الهروب لانه مطلوب”، متسائلا “اذا برأ القضاء يوسف دياب واحمد العلي، هل يتم حل فرع المعلومات لانه ينشر الفتنة”.
وجدد عيد في حديث لقناة الجديد “التأكيد انه هو من سلم احمد العلي، نافيا حصول اي اطلاق نار متبادل مع الجيش على خلاف بعض التقارير الاعلامية التي تحدثت عن الموضوع ونسبت مصادرها الى مصادر امنية هي من التنوخي الضابط في فرع المعلومات”، مؤكدا ان “العلي سلم نفسه لمخابرات الجيش بعد الاتصال بأمين عام الحزب العربي الديمقراطي علي عيد”.
وذكر عيد ان “الحزب العربي طلب رسميا استدعاء اللواء اشرف ريفي للتحقيقات للاستماع اليه، لان المدعو حيان رمضان (المتهم بتفجيرات طرابلس) له علاقة شخصية مع ريفي للاستيضاح عن هذه العلاقة، وللاستفسار لماذا ريفي خرج قبل انتهاء الصلاة بربع ساعة يوم وقع الانفجار في طرابلس”، وسأل “لماذا “DVR” الخاص بالتسجيلات في منزل ريفي كان معطلا في ذلك اليوم”.
وفي حديث تلفزيوني اخر، اشار الى اننا نرى استهداف للجيش اللبناني في باب التبانة وهذا شيء خطر جدا”، معلنا عن “تلقي الحزب العربي اتصالات من “داعش” في لبنان، وتهديدهم بالقتل وسبي نساء جبل محسن”.واكد “عدم قبول تحقيق فرع المعلومات مع بسام الحلبي، لان القضية ستصبح جنون”، واوضح ان “الاسماء التي سربها فرع المعلومات للاعلام لم تكن موجودة في المنطقة، وكل هذه السماء كانت خارج المنطقة، وقد هربت بعد تسريب اسمائها من فرع المعلومات”. واوضح ان “هناك مشروع فتنة، ونحن ذاهبون الى الانفجار الكبير من شمال لبنان الى البقاع، وهذه ستكون اخر ضربة من السعودية”، مؤكدا ان “جهاز المعلومات هو جهاز تيار المستقبل ورئيس المخابرات السعودية بندر بن سلطان”.
وكشف ان “الضابط في فرع المعلومات محمد العرب هو رئيس جبهة “الريفا” ضد جبل محسن، وكيف استطيع ان اثق بهذا الفرع حين يكون ضباط هذا الفرع يطلقون النار على جبل محسن”.
واوضح انه “منذ الامس الى اليوم هناك 5 اصابات من جبل محسن تم اطلاق النار عليهم”، وسأل “لماذا ممنوع دخول الجيش اللبناني الى باب التبانة، هل هي جزء من لبنان او السعودية، ولماذا المناطق التي يسيطر عليها تيار المستقبل وحليفه جبهة النصرة وداعش والسعودية ممنوع على الجيش دخولها”.
وجدد التأكيد ان “كل لبنان ذاهب الى الحريق، الا انها ستكون اخر ضربة للسعودية، وستكون اخر ضربة عنف من الان الى 200 سنة، ولن نقبل ان يبقى دم اولادنا “سائبا”.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.