جهانغيري: بعض الدول العميلة تتناغم مع الكيان الصهيوني ونحن لا نولي أهمية لها
اكد النائب الاول لرئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية “اسحاق جهانغيري” ان ايران لا تولي اهمية مطلقا لبعض دول الجوار العميلة، مشيرا الى ان تهديدات اميركا باتت عديمة الجدوى في العالم.
وقال جهانغيري في اجتماع المجلس الاداري لمحافظة كرمانشاه: عند بدء الحكومة الحالية مهامها قبل اربع سنوات كانت تواجه هواجس مختلفة مثل القضايا الدولية والتخويف من الاسلام وايران والملف النووي، لكن اليوم فان الصداقة مع ايران هي السائدة في العالم، وان تهديدات اميركا باتت عديمة الجدوى في العالم.
واضاف: ان ايران برصيدها الثقافي والحضاري لن تتخلى عن مواقفها بادعاءات واهية تطلقها بعض الدول، بل ان هذه الادعاءات ستؤدي الى عزلة هذه الدول في العالم.
وتابع النائب الاول لرئيس الجمهورية: طبعا فان بعض الدول العميلة والفاقدة للهوية تتناغم احيانا مع الكيان الصهيوني، ولا نولي اهمية لهذه الدول ولايمكن التعويل عليها مطلقا، فالجغرافيا لايمكن تغييرها، واحيانا تقوم هذه الدول باجراءات خاطئة، حيث نتغاضى عنها، وننبه هذه الدول بان هذه الممارسات لا تصب بمصلحة المنطقة.
واضاف: ان المنطقة التي تستطيع ان تكون مستقرة ومتطورة اصبحت اليوم حافلة بقضايا معقدة، وهذه المشكلات ناجمة عن اوضاع العراق واليمن وليبيا وافغانستان وباكستان، ونحن نسعى بالتأكيد لقيادة المنطقة خلال السنوات الاربعة المقبلة نحو السلام والهدوء.
وتطرق جهانغيري الى مساعي الحكومة في مجال الاقتصاد وقال: لحسن الحظ فان اقتصاد البلاد مستقر بشكل جيد، وان ايران تسير في طريق التنمية، كما ان القطاع الخاص والشعب يعلقون الآمال على مستقبل البلاد، والمؤشرات الاقتصادية يمكن التنبؤ بها.
ولفت النائب الاول لرئيس الجمهورية الى السياسات العامة للاقتصاد المقاوم، وقال: ان هذه السياسات محل توافق الجميع، ونستطيع اتخاذ خطوات واسعة بشأن هذه السياسات من اجل تنمية البلاد.
وقال جهانغيري في اجتماع المجلس الاداري لمحافظة كرمانشاه: عند بدء الحكومة الحالية مهامها قبل اربع سنوات كانت تواجه هواجس مختلفة مثل القضايا الدولية والتخويف من الاسلام وايران والملف النووي، لكن اليوم فان الصداقة مع ايران هي السائدة في العالم، وان تهديدات اميركا باتت عديمة الجدوى في العالم.
واضاف: ان ايران برصيدها الثقافي والحضاري لن تتخلى عن مواقفها بادعاءات واهية تطلقها بعض الدول، بل ان هذه الادعاءات ستؤدي الى عزلة هذه الدول في العالم.
وتابع النائب الاول لرئيس الجمهورية: طبعا فان بعض الدول العميلة والفاقدة للهوية تتناغم احيانا مع الكيان الصهيوني، ولا نولي اهمية لهذه الدول ولايمكن التعويل عليها مطلقا، فالجغرافيا لايمكن تغييرها، واحيانا تقوم هذه الدول باجراءات خاطئة، حيث نتغاضى عنها، وننبه هذه الدول بان هذه الممارسات لا تصب بمصلحة المنطقة.
واضاف: ان المنطقة التي تستطيع ان تكون مستقرة ومتطورة اصبحت اليوم حافلة بقضايا معقدة، وهذه المشكلات ناجمة عن اوضاع العراق واليمن وليبيا وافغانستان وباكستان، ونحن نسعى بالتأكيد لقيادة المنطقة خلال السنوات الاربعة المقبلة نحو السلام والهدوء.
وتطرق جهانغيري الى مساعي الحكومة في مجال الاقتصاد وقال: لحسن الحظ فان اقتصاد البلاد مستقر بشكل جيد، وان ايران تسير في طريق التنمية، كما ان القطاع الخاص والشعب يعلقون الآمال على مستقبل البلاد، والمؤشرات الاقتصادية يمكن التنبؤ بها.
ولفت النائب الاول لرئيس الجمهورية الى السياسات العامة للاقتصاد المقاوم، وقال: ان هذه السياسات محل توافق الجميع، ونستطيع اتخاذ خطوات واسعة بشأن هذه السياسات من اجل تنمية البلاد.